عاجل

★زمن المصالح!!!!!!!!!
موديست: الأهلي لا يخشى أحدا.. ومواجهة مازيمبي ستكون معقدة
تاو: نسعى لاستمرار النتائج الإيجابية خارج ملعبنا
الشرقية: توريد 14741 طنا و795 كيلو قمح إلى 56 موقع تخزين
نور الدين: كنت أخشى من رحيل لجنة الحكام حال إخفاقي في مباراة القمة
إلزام يوفنتوس بدفع 9.7 مليون يورو لرونالدو
جوارديولا: لا أشعر بأي ندم على خروج مانشستر سيتي
الأهلي يطالب «كاف» بمخاطبة مازيمبي لتأمين وتسهيل الطريق إلى ملعب المباراة
مصطفى شوبير أمام مازيمبي في انتظار تحقيق رقم جديد
الخارجية الأردنية : إسرائيل قتلت آلاف الفلسطينيين معظمهم من الأطفال والنساء
البيت الأبيض: عملنا على إحباط الهجوم الإيراني على إسرائيل
الخارجية الايرانية: لن نتراجع عن الرد على إسرائيل
مذبحة أسرية ..يطعن أخيه وابن أخيه بسلاح ابيض
حسين الشحات يطلب سماع شهادة «معلول وأفشة وطاهر» وطاقم التحكيم
تأجيل محاكمة المتهمين بالاتجار في البشر بالعجوزة

التؤم المصاب بالتوحد يمكن أن يصيب التؤام الآخر بالتوحد

كتبت: عفاف فؤاد

 

يتشارك بعض التوائم في بعض الصفات فى الشكل والطبع ولكن هل تعلم أنه يمكن أن يصيبهم نفس المرض، فوفقا للباحثين فإذا كان أحد التوأم مصابًا بمرض التوحد، فهناك فرصة بنسبة 96 % لحدوثه لدى الآخر أيضًا.

والتوحد هو اضطراب في النمو يؤثر على كيفية تصرف الشخص وتفاعله مع الآخرين والتعلم.

وفقًا لدراسة نشرت فى مجلة ” journal Behavior Genetics” ، فغالبًا ما يواجه التوائم المتماثلة المصابة باضطراب طيف التوحد (ASD) اختلافات كبيرة في شدة الأعراض على الرغم من مشاركتها في الحمض النووي نفسه.

التوحد هو اضطراب في النمو يؤثر على كيفية تصرف الشخص وتفاعله مع الآخرين والتعلم، وقد اكدت الدراسات أنه عندما يكون التوأم المتطابق مصابًا بالتوحد، فمن المحتمل جدًا أن يكون التوأم الآخر لديه أيضًا نفس الاصابه.

وقام الباحثون بتحليل البيانات من 3 دراسات سابقة تضم ما مجموعه 366 زوجًا مزدوجًا متطابقًا مع وبدون التوحد، وتم قياس شدة سمات التوحد والأعراض في التوائم من خلال تقييم الطبيب أو تصنيف الوالدين على استبيان موحد، وتم تشخيص بعض الحالات بكلتا الطريقتين.

حدد الباحثون فرصة بنسبة 96 % أنه إذا كان التوأم مصابًا بالتوحد، فإن الآخر سيكون مصاب أيضا ، ومع ذلك ، تباينت درجات الأعراض بشكل كبير بين التوأم الذين تم تشخيص إصابتهم .

وقد قدر الباحثون أن العوامل الوراثية ساهمت في 9 في % فقط من سبب تباين السمات بين هذين التوأمين، وفي المقابل ، بين أزواج من التوائم المتماثلة بدون مرض التوحد ، كانت درجات السمات متشابهة جدًا.

وأوضح مؤلفو الدراسة أنهم لا يعرفون أسباب الاختلافات في شدة الأعراض ، لكنهم يستبعدون الأسباب الوراثية ومعظم الأسباب البيئية لأن التوأمتين يتشاركان في الحمض النووي نفسه وتربيتان في نفس البيئة، ولكن هناك حاجة لدراسات إضافية لتحديد السبب.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية