عاجل

# ذكريات اذاعية لا تنسى …..
تحذيرات تطلقها مصر والولايات المتحدة وبعض الدول الغربية ضد إسرائيل
مواعيد صرف معاش شهر مايو بزيادة ١٥ ٪
احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطنيين تمتد الي جميع الجامعات في أمريكا
نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي : شمال قطاع غزة لا يزال يتجه نحو المجاعة
جيرارد يختار أفضل لاعب في التاريخ
مسؤول أمريكي : الشخص الوحيد الذي يمكنه وقف إطلاق النار وانجاح صفقة التبادل بين حماس واسرائيل هو يحيى السنوار.
تطور جديد في الحرب الروسية الأوكرانية بعد ظهور منجل الموت
الحرب النووية في الشرق الأوسط محتملة لكن بإمكان روسيا منعها
وزير إسرائيلي ردا على مقترح مصري بشأن غزة إنه يمثل عرضا لاستسلام كامل من جانب إسرائيل
حبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ عن تهمة التحريض على الفسق والفجور
الحكومة الإسبانية تضع اتحاد كرة القدم تحت الوصاية بعد ضلوعه في قضية فساد
8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة
القاهرة تشيد بجهود العاملين بمركز شبكات
الصناعة بحث مع شركتين نمساوية وتشيكية خطط مشروع إنتاج سيانيد الصوديوم

رسالة كمال أتاتورك إلى زعيم الثورة البلشفية

كتب / رضا اللبان :

نشرت سفارة روسيا بتركيا تغريدة على “تويتر”، بمناسبة مرور 100 عام على إرسال مؤسس تركيا الحديثة كمال أتاتورك أول رسالة لزعيم الثورة البلشفية بروسيا فلاديمير لينين يطلب فيها دعمه.

وقالت السفارة الروسية في تغريدتها التي نشرتها اليوم: “قبل 100 سنة، أرسل مؤسس جمهورية تركيا مصطفى كمال أتاتورك رسالة إلى زعيم الثورة البلشفية في روسيا فلاديمير إيليتش لينين، اقترح عليه فيها إقامة علاقات دبلوماسية مع روسيا السوفيتية وطلب مساعدة الشعب التركي في الحرب ضد الغزاة”.

وعلى إثر هذه الرسالة تم التوقيع على معاهدة موسكو أو معاهدة الأخوة، وهي معاهدة صداقة وقعت بين الجمعية الوطنية التركية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك، وروسيا السوفيتية بقيادة فلاديمير لينين، في 16 مارس 1921، لتنهي عهدا من الحروب الروسية التركية الطويلة.

واستندت المعاهدة الجديدة إلى معاهدة بريست-ليتوفسك التي تم التوقيع عليها بين روسيا والدولة العثمانية في مارس 1918 قبل انهيارها، وحينذاك لم تكن الجمهورية التركية ولا الاتحاد السوفيتي قد تأسسا بعد.

واستغلت الجمعية الوطنية التركية الرفض الشعبي التركي ورفض السوفيت لمعاهدة سيفر التي أنهت الحرب العالمية الأولى، وأرسلت وفدا إلى روسيا برئاسة بكير سامي بك لبحث توقيع اتفاق صداقة مع الحكومة البلشفية.

وفي 20 أغسطس 1920، بدأت المفاوضات بين الطرفين في هذا الشأن، إلا أن وزير الخارجية السوفيتي غيورغي تشيشرين طالب الأتراك بالتخلي عن بعض الأراضي التي استولوا عليها في أرمينيا بالإضافة إلى الأراضي التي كانت جزءا من الإمبراطورية الروسية، قبل عام 1914، لإتمام الاتفاق.

لذلك تضمنت المعاهدة الجديدة إعادة ترسيم الحدود بين البلدين واقتسام بعض الأراضي.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية